من الجميل .. ان تضع خطوآت جديده .. لحيآة جديده ..
بعيدآ عن ,,, هـ .. ـم خطوآت ..
بأنآقه كمآ .. انتهينآ .. كل الاشياء التي لا تحمل تفسير ,,
لا تتعب نفسك بتفسيرهآ
..
انآ .. رآضٍٍ عن نفسي كل الرضى ,, لآني قدمت ...
كل استطآعتي .. ولست نآدمآ ...
ولو قدر لي ان اقدم اكثر ,, لن اتوآنآ .. ولن اتردد ..
سيؤلمني .. كل شيئ فلن انكر ...
لكن الالم الاكبر الذي لن يؤلمني هو عذاب الضمير ,,,
لاني قبل ان ارضي ضميري ,,
ارضيت رب ضميري ,,,
دومآ سأمنح فرصة العبور الى ذاتي ,,
عشت بطهر ورقي لروحي وارسلتهآ بأمآنة الروح
,,,
كي تحيآ بكل الاناقه ويحيا بها كل من مر بجوآري
,,,
لم احرم من التصق بي من ان يشم عطر طهر الروح داخلي
,,,
وهبنا بالحب وبأسم الحب كل الجمآل ,,
وارقنا كثيرآ من تضحيات
,,,
لست نآدمآ عليهآ ولن اندم ,,,
لاني اعلم العشق جيدآ ,,
فهو صرح لعطآء دون انتظآر لمقابل
... فعندمآ قررت التصاقي بروحك ,,,
وقعت بذلك قرار ان اهبك كل الاشياء بلا مقابل ,,,
فلم اطالبك يومآ بشيئ لا استحقه ,,,
قمة العشق وصلتهآ ,,, حين وهبتك .. اسمي ,,
هو حقك الذي لن انتزعه منك
مهما طالت الحياة او قصرت ,,,
خيار واختيار وجودك في حياتي ,,,
هو الشيئ الذي لم اسلبك حقه ,,
كنت ولا زلت .. وسأفخر ,,, اني لآ زلت عآشق ,,,
تارة تكلمت بأسم عشقي ,,,
واخرى بأسم الرجولة في عشقي ,,,
لا يعجزني حصارك
.. وحصار انفاسك ,,,
لكن يعجزني رب عبدته
,, وفيه احببتك ,,,
لست انعى رحيل اي شيئ لاني أفخر
بكل من دخل حياتي ,,
او مر بها ,,, فهم مرو ا بكل الرضا وبأختياري ,,,
فأي ذم لهم ,, سيكون ذمآ لذآتي ,,,
فلم اعتد تجريح ذآتي
,,, واثمن كلمآتي لك ...
هي ان لم اكن خيارك ووجودي في حياتك بختيارك ,,,
فصدقآ
,,, وان لم استحق ذاك الوجود ,,
فلن اجبرك عليه ,,,
ولن اجبر حتى ذاتي ,,, فيا رفيق عقلي
,,, الاخلاص في الحب ,,,
حاله عفويه ,, فهو لا يطلب ,,,
ففي طلب الاخلاص مهانة للحب ولذاتنا ,,,
لن يعجزني اي شيئ ان اهبه في سبيل العشق والحب ,..
ولن افكر بمن يقابلني هل يستحق ام لا ففي نظري ,,
يكفيني اني اتنفس فذلك سببا كافيا لكل
كائنات الارض انها تستحق
الى هنآ ,,,,
لن اتمرد ,,,
لكن اسمح لي ,, يا رفيق عقلي ,,,
ان اهبك الحرية ,,, فهي اغلى ممتلكآتي ,,
ولك التحية
ناصر الرياشي
0 التعليقات:
إرسال تعليق